مكة، المملكة العربية السعودية — يسود حماس كبير في جبل عمر حياة ريجنسي مكة حيث تم تعيين السيد كفاح بن حسين كمدير عام، اعتبارًا من يناير 2026. مع مسيرة مهنية ملحوظة تمتد لأكثر من 25 عامًا في صناعة الضيافة، يجلب السيد كفاح ثروة من الخبرة ورؤية مبتكرة من شأنها تعزيز هذا الفندق الأيقوني، الذي يعد مكانًا عزيزًا لديه من فترة إدارته السابقة.
بدأت مسيرة السيد كفاح المهنية في عام 1998 في جراند حياة عمان، الأردن، حيث وضع الأساس لمسار ناجح عبر مشاهد عالمية متنوعة، بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة والسعودية والأردن وبولندا. تشمل أبرز محطاته المهنية أدوار القيادة المؤثرة في مختلف دول العالم، حيث شغل مؤخرًا منصب مدير عام في حياة ريجنسي الرياض العليا من 2023 حتى 2025. وقد ساهمت قدرته الملحوظة على تحويل تجارب الضيوف وتعزيز فرق العمل العالية الأداء بشكل كبير في نجاح الفنادق التي أدراها.
وفي تعليقه على ارتباطه العميق بجبل عمر حياة ريجنسي مكة، صرح السيد كفاح: “أشعر بارتباط خاص بهذا الفندق، حيث عملت هنا من قبل في هذا المكان المقدس. أنا سعيد حقًا بالعودة كمدير عام. مهمتي واضحة: رفع معايير الضيافة لدينا بشكل أكبر وتقديم تجربة لا تضاهى يمكن أن توفرها فقط جبل عمر حياة ريجنسي مكة. معًا، سنعمل على بناء حب دائم لفندقنا بين ضيوفنا.”
كقائد، يعطي السيد كفاح الأولوية للنمو والتطوير داخل فريقه. وأضاف: “أستمتع حقًا بتربية وتطوير المواهب، وتحفيز أعضاء فريقي على التفوق في كل ما يفعلونه. إن اعتقادنا الأساسي بسيط: يجب علينا العناية بأنفسنا وببعضنا البعض لنخلق تجارب استثنائية لضيوفنا.”
وشدد السيد كفاح على أن جبل عمر حياة ريجنسي مكة ليس مجرد فندق؛ بل هو الملاذ المثالي لمن يسعى للسكينة في قلب المدينة المقدسة. يمكن للزوار والحجاج أن يتطلعوا إلى تجربة ضيافة مذهلة تجمع بين الراحة والأناقة والسهولة، حيث يقع الفندق على بُعد دقيقة واحدة فقط من المسجد الحرام، مما يجعله الوجهة المثالية لأولئك الذين يزورون الأماكن المقدسة.
بينما يتولى السيد كفاح هذا الدور الحاسم، يمكن للضيوف توقع التزام راسخ بالتميز يتماشى مع التقاليد الغنية للضيافة في جبل عمر حياة ريجنسي مكة.




